مخاوف إسرائيلية وأميركية ومن بعض دول خليجية محمومة من شغور منضب الرئيس الفلسطيني محمود عباس الطاعن في السن، واستفادة حركة المقاومة الإسلامية التي ارتفعت أسهمها مؤخرا إثر عملية "سيف القدس"، تدفع تل أبيب وواشنطن، بالبحث عن البديل الذي يضمن لهما تقزيم المقاومة الفلسطيية.